قد لا يعني شيئاً. وقد يعني عام آخر من الإتجاه نحو الهاوية، أو القمة. نحن نختار الإتجاه. ويبدو، حتى الآن، أنّنا من عشّاق الهاوية.
وحتى ذلك الحين، أتمنى لكم عيداً لذيذاً.
“العطلة التدوينيّة” تمتد من هذه اللحظة “التاريخيّة” حتى اليوم الثاني من السنة الجديدة.
أنتظرونا.. (تشويق رخيص).
بسبب هالتدوينة، قررت إتشاءم
😛
عليه الإتكال. كل سنة وإنت بخير، بإنتظار تدوينة الثاني من أول السنة القادمة.
إعجابإعجاب
عاصم،
ما بدي بكرا توجّه التهم إليّ بالتحريض على التشاؤم الشعبي 😛
كل سنة وانتَ بخير صديقي.
تكون سنة لذيذة ع الجميع!
إعجابإعجاب