الصداع يحاصر المدينة، ممنوع الخروج منها، ولو كنتَ ملحداً.
“انتَ محاصر!”. صرخة تتردد في شرايينك.
أريد الخروج!!
***
من أينَ هذا الوجع الأزرق؟
ينبض رأسك. غثيان في صوتك.
لا تحتمل دخان المصانع، ولا حتّى حشرجة المكنات الألكترونية.
***
تصفعك الرغبة
لتمارس الأنانيّة بكل تجرّد،
رغم ذلك تفشل في اخراج الصداع من رأسك!
***
السماء لا معنى لها
تحوّلت لمسرح الألم اليومي.
هناك، في مكان ما وراء الغيوم
من يظن بأنه يملك السحر لكل المشاكل.
في الواقع، هو غيمة اخرى يدور في رأسها وهم بأنها: “أكثر من غيمة!”
***
تستنتج بأن الألم يخلق معجزات،
هي ليست معجزات واردة في كتب الخرافات القديمة
هو ألم يقود شعوباً إلى القمة،
إلى الحريّة!!
“هو ألم يقود شعوباً إلى القمة،
إلى الحريّة!!”
رائع هاني!
إعجابإعجاب
هو غيمة اخرى ..
ktir btskhdm hl 3ibara:D
habbeyt..
خنخون..
إعجابإعجاب
kteer 7elo sadi2i
keep Going 7atta tadma7ella sawytarato ghawgha2i el 2adyan fel saytarati 3ala soda3i wa soda3ek , wa soda3 el ,madina !
إعجابإعجاب
ليو، دايماً بانتظارك صديقي
فنفون، يمكن لاني مشتاق للغيوم، وما عم يجوا..
حسن، الطريق طويلة صديقي!
إعجابإعجاب
علينا أن نتقن صيغة الألم
كي نرحل بهدوء
وكي يظل الصمت … .. للعائدين إلى الموت فقط
علينا أيضا .. أن نمارس في حفل تشيعنا
فرح الآخرين لنا
إعجابإعجاب
بتشبه كل سكّان بيروت
إعجابإعجاب
وكل سكّان المدن المتعبة!
تحياتي باسل، دايماً بانتظارك هون
😀
إعجابإعجاب
هذه هي حال المدن الكئيبة التي تلف العاصمة المخملية، هي أحزمة بؤسٍ ناسفة !!
إعجابإعجاب